5 أسباب لإختيار شريك تحقق لتقييم المرشحين:
التحقق من الأفراد لحماية المجتمع.
يصبح الأمر مسألة تتعلق بالأمن القومي عندما يريد مهني أو محترف أجنبي العمل في بلد ما. هناك ضرورة لفحص تفصيلي للتحقق من أوراق التوظيف وشهادات التعليم و المستندات الشخصية بدقة للتأكد من أن المهنيين لديهم المهارة والكفاءة لخدمة المجتمع . معظم الشركات والمؤسسات تفتقر المهارة في التحقق من ملفات من المتقدمين والعثور على المرشحين المناسبين للتوظيف. يعمل شريك التحقق على تبسيط العملية من خلال التحقق من الشهادات التعليمية , التراخيص المهنية و شهادات حسن السلوك، شريك التحقق من المصدر الأساسي يستطيع تلبية الاحتياجات ويسهل عملية التوظيف.
التحقق من تفاصيل التوظيف والخبرة
الشاغل الأساسي للمؤسسات هو أن المهني الذي يتقدم لمنصب مسؤول أو يزاول عمله في شركة أجنبية يجب أن يكون موثوقًا و شرعيًا. الجزء الأكثر أهمية هو التحقق من الخبرة. يمكن للمرشح الحصول على شهادات مزورة من هيئات غير مصرح بها لتأمين منصبه الجديد. يجب على الشركات عدم المخاطرة بتوظيف مرشحين لم يتم التحقق منهم. يمكن أن يعرض ذلك سمعة المؤسسة وأيضًا جودة الخدمات المقدمة للخطر. لذا، فإن التحقق من صحة شهادات الخبرة أمر أساسي .
طرق تحقق موثوقة
أحد أهم الأسباب للانضمام إلى شريك تحقق من المصدر الأساسي مثل “داتافلو”، هو ضمان التحقق المباشر من صحة الأوراق و المستندات من قبل الجهة المصدرة. من الجدير بالذكر، معظم وكالات التحقق تعتمد على الطرق التقليدية للفحص ولا تتحقق من صحة المستند من الجهة المصدرة. “داتافلو” هي شركة عالمية متخصصة في حلول التحقق، تعتمد على شبكتها العالمية التي تضم أكثر من 100,000 جهة مختصة. تستفيد من حلولها المتعددة مثل “تروبروفايل” و”ديجيفلو” والتحقق من البصمة الرقمية وغيرها، لتحقيق تفوقها.
تقييم السلوك المسبق للمرشحين
تشمل السيرة الذاتية معلومات مهنية حول الموظفين/المهنيين. ومع ذلك، من الصعب فهم ما إذا كان المرشح لديه أفكارًا نمطية أو تحيزات تجاه الدين أو العرق أو الجنس وما إلى ذلك. من خلال التدقيق في وسائل التواصل الاجتماعي باستخدام حلول “داتافلو”، مثل التحقق من البصمة الرقمية، يمكن كشف الكثير عن شخصية وآراء المرشح.
عملية التحقق تؤدي إلى اختيارًا آمنًا.
يعتبر التحقق المهني لفحص الملفات أمرًا ضروريًا. تصبح عملية الاختيار والتوظيف في الشركة أكثر دقة. وبالتالي، فإن تعيين شريك التحقق للتحقق هو أفضل رهان لأمان المؤسسة وحماية المجتمعات.
